غير مصنف
فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلا تَقْهَرْ
” ما شاء الله عليك يا عم لما يقوم به ولدك من عناية لك ، فقليل ان تجد هذه الايام ابن بار بوالده هكذا كولدك ” .
(نظر إليها الرجل الكبير ولم ينطق وأغمض عينيه ، وقال لنفسه : ليته كان أحد أبنائي)
ثم قال لها : هذا الشاب ليس ولدي كما تعتقدين ولكنه كان طفل يتيم يسكن في الحي الذي كنا نسكن فيه ، فرأيته مرة يبكي عند باب المسجد بعدما توفي والده فهدأته ..
لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇