close
غير مصنف

لما أسر المسلمون ثمامة

فلم يرد عليه النبي ثم جاء اليوم الثاني وساله النبي نفس السؤال وهو مربوط
يشاهد الصلوات الخمس في المسجد النبوي
فقال ثمامة بن اثال سيد اليمامة نفس الكلام
وكذلك اليوم الثالث وهو يرد بنفس الاجابة انه له قوم هو سيدهم
يثأرون لدمه إن قتله النبي وإنه كثير المال يريد
ان يفدي نفسه باي مبلغ واما ان يمن عليه النبي صلي الله عليه وسلم ويطلقه
بلا قتل ولا فدية

ولا يعلم ان النبي تركه ثلاثة ايام بالمسجد ليقارن بين السجود لله الخالق
العظيم وبين السجود لحجر لا ينفع ولا يضر وياخذ بعدها القرار المصيري
ثم بعد انتهاء الايام الثلاث قال لهم النبي المعلم للبشرية كلها
اطلقوا ثمامة ليرجع الى اهله فلا قتل ولا فدية

لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى