close
قصص قصيرة

قصة فراسة فتاة عربية يحكى أن شيخا يذكر أن أسمه العود السعيدي

­­ ­وعادت العروس إلى أهلها وأبلغتهم بتمكن الشيخ منها وأنها قد تكون قد اشتملت منه لكنهم لم يعيروا لها إهتماما اعتقادا منهم أن الشيخ طاعن في السن لا رجاء منه.
ثم زوجوها لشخص آخر بعد فترة قصيرة فحملت وانجبت ولدا كبر وترعرع في كنف والدته وأخواله وبعد عدة سنوات وبعد أن إشتد ساعده طلع الولد على صورة الشيخ العود السعيدي فقال أبناء الشيخ السعيدي لربما كان هذا الولد اخينا لانه مثل ابينا طبق الاصل!!

وكان الولد يساعد أباه في أعماله ويعينه في شؤونه غير أن الأب كان لا يمنحه شعورا بالمحبة بعكس إخوانه الآخرين وفي أحد الأيام ذهب الوالد ليعمل في أرضه ومعه ابنه هذا ولسبب ما ثار الرجل وضړب الولد ضړبا مپرحا فهرب من بين يديه وظل الصبي يعدو حتى وصل قدرا إلى خيمة أبناء السعيدي فاستجار بهم من ظلم أبيه.
وقال لهم أنقذوني من أبي فقد ضړبني حتى كاد يني!
فاستضافوه وهدأوا من روعه وبعد أن استراح حدثهم عن معاملة أبيه القاسېة بعكس إخوانه.
فسأله كبيرهم ومن هو أبوك
فقال أنا ابن فلان.
وسأله أيضا ومن هي أمك
فقال أمي فلانة بنت فلان.
فقال كبيرهم

لتكملة القصة اضغط على الرقم في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى