غير مصنف
تجاوزت صديقتي سن الخمسين. وبعد حوالي 8 أيام فقط أصيبت بمرض …
اليوم أشعر برغبة في إخبارها ..
لا أحد لا غنى عنه. ان المشكلة هي وضع الآخرين في المقام الأول. لقد علمتيهم أنك تأتي في المرتبة الثانية
بعد وفاتها ، تم توظيف خادمتين أخريين وكان من الممكن توظيفهم وهى على قيد الحياة ولكنها كانت تتحمل كل الأعباء
المنزل الأن على ما يرام وصديقتى ليست فيه
استمتعي بالحياة ..
أزيلي الإطار الذهني الذي لا غنى عنه الذى يقول (وبدوني سيعاني المنزل
الجميع بحاجة إليك.. وأنت أيضًا بحاجة لنفسك..
لأن الدنيا تدور ولا تقف على أحد
فعش حياتك 👌🏻👌🏻