close
غير مصنف

تجاوزت صديقتي سن الخمسين. وبعد حوالي 8 أيام فقط أصيبت بمرض …

­­ ­

بعد ساعة رد على المكالمة : اعتذر لأنه لم يستطع الرد على مكالمتي .. لأنه بدأ يلعب التنس لمدة ساعة في ناديه ويلتقي بأصدقائه إلخ –       لضمان قضاء وقت ممتع.

حتى أنه نقل عمله في المدينه نفسها حتى لا يضطر للسفر    بعد الآن.

سألته “هل أنت بخير في المنزل؟”

أجاب انه عيّن طباخة ..    دفع لها أكثر قليلاً

وستشتري البقالة والمؤن.

وكان قد عين اشخاص رعاية بدوام كامل لوالديه المسنين.      الأطفال بخير. الحياة تعود إلى طبيعتها …

بالكاد تمكنت من قول بضع جمل وأغلقنا المكالمة.     غمرت الدموع عيني.

صديقتي بقيت في أفكاري … لقد فاتها اللقاء السنوى لرفاق المدرسة بسبب مرض بسيط لحماتها.

كانت قد فاتتها زفاف بنات أختها لأنها اضطرت للإشراف على أعمال الإصلاح في منزلها. لقد فاتتها الكثير من الحفلات والأفلام الممتعة لأن أطفالها خضعوا للامتحانات ،

وكان عليها الطهي ،

وكان عليها أن تعتني باحتياجات زوجها ، إلخ ، إلخ

كانت تبحث دائمًا عن بعض التقدير وبعض التقدير الذي

لم تحصل عليه أبدًا

لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى