غير مصنف
عام ١٩٣١ وصل أرض مصر شاب مصري قادما من انجلترا يُدعى “الامام عبد المجيد” ومعه شابة انجليزية تُدعى “دوروثي
وكمان انتظمت في الذهاب الى الكنيسة الكاثوليكية الرومانية لانها تسمع بها القداس الكاثوليكي وكانت تقول انه يذكرها بالدين القديم !!
وفي يوم اصطحبها والدها في زيارة الى المتحف البريطاني وفي احدى غرف المعروضات شاهدت صورة لمعبد سيتي الأول “معبد ابيدوس وكنت كلمتكم عنه قبل كدا”
المهم دوروثي اول ما شافت شكل المعبد قعدت تصيح وتشاور عليه وتقول دا بيتي بس فين الاشجار والحدائق ؟ وقعدت دوروثي تبوس اقدام التماثيل المصرية !!
الموضوع بيكبر صح؟ لا استنى