غير مصنف
في وقت متأخر من الليل قلقت من النوم على صوت خبط خفيف على باب
وأنا جاية وراك، أول ما دخلت الأوضة، اتجمدت مكاني، عيني مبرقة على مراتي اللي نايمة زي ما سبتها، خرجت بسرعة عالحمام، اترعبت لما لاقيت أنه مقفول من جوه، خبطت بتوتر وناديت بصوت مهزوز، نادين، نادين، كنت سامع صوت عياط، خبطت جامد على الباب وكنت
هكسره، بس حسيت بأيد على كتفي وصوت مراتي بتقولي مالك يا حبيبي؟
حكيت لها اللي حصل، علشان واحنا واقفين باب الحمام يفتح لوحده ويخرج طيف بسرعة في اتجاه مراتي علشان أول ما يقرب منها تفقد الوعي، حاولت افوقها معرفتش خدتها ونزلت أقرب مستشفى، علشان هناك تفوق وهي مش فاكرة اي حاجة من اللي حصلت..
لتكملة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇