close
غير مصنف

قصة لوط عليه السلام

­­ ­
عن ضيفه فطمسنا أعينهم فذوقوا عذابي ونذر آية 37 سورة القمر
إلتفتت باقي الملايكة لسيدنا لوط وقالوله خد أهلك وأخرج من البلد فورا
ومحدش فيكم يلتفت ولا يبص ورا أبدا
هتسمعوا أصوات تهتز من فظاعتها الجبال لكن إوعوا تلتفتوا والي هيلف وشه ناحية القرية بعد ماتطلعوا منها هيصيبه من العڈاب زي الي هيصيبهم
تخيل مدى العڈاب! عڈاب بيصيب الشخص بمجرد النظر إليه!
ساعتها الملايكة بلغت سيدنا لوط إن زوجته كافرة هي صحيح هتخرج معاه هو وأهله لكنها كفرت وكانت من الغابرين ف هتلف وشها وهيصيبها زي الي هيصيبهم وبكده يتحقق
العدل في إنها

ماتهربش من العڈاب رغم الكفر
فأنجيناه وأهله إلا امرأته كانت من الغابرين آية 83 سورة الأعراف
الغابرين معناها الهالكين
وفي تفسير تاني بيقول إنها ماخرجتش معاهم اصلا يذكر إن سيدنا لوط بعد ماعرف إنها من الهالكين ما قالهاش إنه هيخرج والسبب إنه جاله الأمر الرباني في الآية فأسر بأهلك بقطع من الليل ولا يلتفت منكم أحد إلا امرأتك إنه مصېبها ما أصابهم هنا فسرها بعض العلماء إن المقصود باللإستثناء هو إستثناء امرأتك من فأسر بأهلك ف بعد مراعاة قواعد اللغة والبلاغة والمقدم والمؤخر هتبقى الجملة فأسر بأهلك إلا امرأتك
بمعنى إن ربنا أمره ياخد أهله كلهم إلا زوجته

لتكملة القصة اضغط على الرقم 7 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى