close
غير مصنف

قصة لوط عليه السلام

­­ ­

قلب سيدنا لوط كان بينفطر من الحزن بسبب تصرفاتهم هو رسول مبعوث ليهم بالهدى لكن أي هدى لناس زي دول ف كان الحال إن محدش آمن بدعوته غير أهل بيته ومش كل أهل بيته كمان لإن زوجة سيدنا لوط كفرت وكتمت كفرها أظهرت الإيمان لكن من جواها كانت كافرة ومش مقتنعة بدين سيدنا لوط زوجته دي كانت من أهل سدوم أصلا إتجوزها بعد ما إستقر في سدوم ساعتها كانت زوجته الأولى أم بناته إتوفت

قوم سيدنا لوط مش بس كفروا ب رسالته دول كمان زودوا في أفعالهم وكبائرهم وبقوا يهددوا سيدنا لوط يا يسكت عن دعوتهم ويبطل يكلمهم عن الطهارة والقيم والأخلاق والفضائل ويدعوهم لله الواحد يا هيعاقبوه ويطردوه هو وأهله من البلد قالوا لئن لم تنته يا لوط لتكونن من المخرجين آية 167 سورة الشعراء
كان رد سيدنا لوط عليهم رد ثابت مش خاېف ولا متردد صمم على
موقفه

وأعلنها صراحة إنه ضد الي بيعملوه وهيفضل ضده قال إني لعملكم من القالين آية 168 سورة الشعراء
وبعدها لجأ ل ربه بالدعاء قاله يارب نجيني من الي بيعملوه رب نجني وأهلي مما يعملون آية 169 سورة الشعراء
لكن هم فضلوا في اللي هما فيه وزادوا فيه أكتر وأكتر وصل بيهم الحال انهم مش شايفين غير شهوتهم وبس مش قادرين يفوقوا ومش عايزين يفوقوا
آخرة إيه الي بيتكلم عنها النبي خلاص هما همهم الوحيد الدنيا وبس
قالوله ائتنا بعذاب الله إن كنت من الصادقين آية 29 سورة العنكبوت
ف حق عليهم العڈاب وإستجاب الله دعوة نبيه

لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى