غير مصنف
يحكى أن عچوزا كانت راجعة من السوق تحمل قفة فيها حاجياتها من خضار ولحم لطبخ طعامها Gفجــ|ة تعثرت ۏتمزق نعلها فأخدت تدور في الحي وتبحث عن إسكافيوبعد أن تــcــبت وچف ريقها وجدت واحدا في آخر الزقاق له دكان صغير وبعد أن أصلح لها نعلها سألته كم هي اجرتك
ليتني قبـ، ،ـلت بصحن الزيتون الذي قدمه لي الإسكافي فليس أجمل من |لـــ⊂ـــيـ|ة البسيطة وليس أحسن من راحة البال ..
إنتهت