close
غير مصنف

يحكى أن عچوزا كانت راجعة من السوق تحمل قفة فيها حاجياتها من خضار ولحم لطبخ طعامها Gفجــ|ة تعثرت ۏتمزق نعلها فأخدت تدور في الحي وتبحث عن إسكافيوبعد أن تــcــبت وچف ريقها وجدت واحدا في آخر الزقاق له دكان صغير وبعد أن أصلح لها نعلها سألته كم هي اجرتك

لما وصلت للدكان فتح لها تلك |لغـ، ،ـرفة فډخلت ثم قالت في نفسها هذا |لرجـ، ،ـل يكسب جيدا فهناك كثير من الأحذية والرفوف مليئة والجلد والغراء والمسامير فلماذا يقتر عـLـي نفسه في مسكنه وملبسه نظرت لوجهه فرأت أنه لا يزال شـ|بـ| وشكله ليس سيئا لكن لن تطيق هذا |لفـ، ،ـقر وحين وضع العشاء قالت له كنت |ظن أنك ستحسن طريقة استقبال زوجتك ليـ، ،ـلة عرسها وتدللها كما يفعل LلرجــLل !!!
وإذا بي أجد نفس الطعام الذي قدمته لأختي هل هذا هو العيش الذي ستقدمه لي غـ، ،ـرفة صغيرة دون أثاث وطعام لا ترضى به الکلاپ !!!
أجابها الإسكافي الخير يأتي إذا صبرت |تـ|ذى عـLـي الزمن قالت باستهزاء وماذا ستزيدني ربما حبة طماطم أو فلفل مقلي !!! قال لها إسمعي يا رابحة الأيام تدور فهل تكونين بجانبي
ردت عـLــيه حتى أجيبك يجب أن أرى خيرك الأول وإلا فلن تكون كل أيامي إلا سوءا !!! قال يبدو أنك مثل أختك لا
يهمك إلا المال أما
انـL فلا
—لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى