قبل تنفيذ الإعدام بدقايق
ج في البيت هياخد وقت طويل .
استمرت حياتنا بنفس الطريقة كنت الصبح اسيب علاء في البيت واخد البنتين اوديهم لماما وانا رايحة الشغل وارجع اخدهم وانا مروحة البيت اخر اليوم واحيانا كان البنتين بيقعدوا عند ماما بالايام بدون ما يرجعوا البيت وكانت ماما بتحبهم اوي وفرحانه بيهم وبتذاكرلهم .
دخلت بناتي مدارس خاصة بفلوس كتير بعد ما جبت عربية غالية ليا ولعلاء
كانت حياتنا بدأت ترتاح كتير خصوصا ان مرتبي كان بيزيد كتير كل سنة .
انتهي علاج علاء بعد اكتر من سنتين لكن بقت اعاقة عنده في رجله .
حاولت مع علاء اني اشوف له شغل معايا في الشركة لكنه رفض وقالي انه هيشوف شغل بمعرفته .
عدت شهور وعلاء بيقولي انه كل ما يقدم في شغل بيترفض بسبب اعاقته .
كان علاء بيفضل دايما قاعد في البيت لوحده والبنات اما في المدرسة او عند ماما .
لتكملة القصة اضغط على الرقم 8 في السطر التالي 👇