close
غير مصنف

قبل تنفيذ الإعدام بدقايق

­­ ­
وفعلا قعدت في البيت وخلفنا بنتين تؤام ريتاج وريماس بعد جوازنا بسنة .
لما علاء كان بيحس اني محتاجة حاجة كان بيجيبها حتي قبل ما اطلبها منه .
كان بيقضي وقت كبير بره البيت في شغله فكنت دايما بروح عند ماما اقضي معاها طول اليوم وارجع اخر النهار اجهز الاكل لغاية ما يرجع علاء من شغله .
من شدة حبي له كنت دايما بحكي لماما عنه وعن حبه ليا وحبي له ومعاملته معايا اللي مفيش راجل بيعاملها لمراته .
كنت بحس ان ماما فرحانة لسعادتي وكنت لما بحكي لها عن حب علاء ليا كانت بتحكيلي عن بابا الله يرحمه وحبه لها وازاي انه كان بيحاول يسعدها زي ما علاء بيحاول يسعدني .
كنت بغير عليه

ي وعمري ما رضيت ان واحدة من صحباتي تجيلي البيت وهو موجود من شدة غيرتي عليه .
و لما كان يرجع من الشغل كنت بمسك تليفونه افتش فيه قدامه وكنت براجع تسجيلات المكالمات قدامه وهو يقعد يضحك ويقولي فتشي براحتك يا حبيبتي انا واثق من نفسي .
قعدنا كده حوالي ٤ سنين كلهم حب ومكنش في مشاكل بينا الا المشاكل العادية اللي في اضيق الحدود .

لحد ما في يوم جالي تليفون من رقم غريب !!

لتكملة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى