close
غير مصنف

قصة بعنوان وما طردناك من بخل و لا قلل لكن خشينا عليك وقفة الخجل!…

من روائع العرب واجمل ما قرأت…
قصة بعنوان وما طردناك من بخل و لا قلل
لكن خشينا عليك وقفة الخجل!…

كان فيما مضى شاب ثري ثراءاً عظيماً، وكان والده يعمل بتجارة الجواهر والياقوت.
وكان الشاب يؤثر على اصدقائه ايما إيثار، وهم بدورهم يجلّونه ويحترمونه بشكل لا مثيل له
ودارت الأيام دورتها، ويموت والد الشاب، وتفتقر العائلة افتقاراً شديداً
فبدأ الشاب يبحث عن اصدقاء الماضي – أيام رخائه – فعلم أن أعز صديق كان يكرمه ويؤثر عليه، وأكثرهم مودةً وقرباً منه قد أثرى ثراء لا يوصف
وأصبح من أصحاب القصور والأملاك والأموال
فتوجه إليه عسى أن يجد عنده عملاً أو سبيلاً لإصلاح حاله
فلما وصل باب القصر استقبله الخدم والحشم
فذكر لهم صلته بصاحب الدار وما كان بينهما من مودة قديمة

لتكملة القصة اضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇

1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى