close
غير مصنف

ذكر ابن النحاس في مشارعه أن الروم أسرت مسلمًا قُرشيًّا في زمن معاوية -رضي الله عنه- وأُدخِل الأسير على ملكهم فتكلم بين يديه بعزِ الإسلام ؛ فلطمهُ أحد البطارقة

ذكر ابن النحاس في مشارعه أن الروم أسرت مسلمًا قُرشيًّا في زمن معاوية -رضي الله عنه- وأُدخِل الأسير على ملكهم فتكلم بين يديه بعزِ الإسلام ؛ فلطمهُ أحد البطارقة

ولا عجباً للأُسد إن ظفرت بها ** كلاب الأعادي من فصيح وأعجمِ

فقال الأسير : الله بيننا وبينك يا معاوية وليتَ أمورنا فضيعتنا !!!

بلغت المقالة معاوية ، فأرسل في فدائه فافتدي ، وسألَ عن اسم اللاطم فأُخبِر، ثم أرسل معاوية إلى قائدٍ له فطنٍ ذي معرفةٍ وخبرةٍ، وقال له: إنّي أُريد أن تتحيل في إحضار ذلك الرجل من القسطنطينية.

فقال القائد: إنّي أريد أُنشئ مركِبًا بمجاديفَ خفيةٍ يلحق ولا يُلحق.

قال: افعل ما بدا لك ، ولك ما تحتاجه.

لتكملة القصة اضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇

1 2 3الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى