قصة فراسة فتاة عربية يحكى أن شيخا يذكر أن أسمه العود السعيدي
قصة فراسة فتاة عربية
يحكى أن شيخا يذكر أن أسمه العود السعيدي كان عقيد قوم وكبر فالسن وفي يوم من الايام رأى الفتيات يسبحن في الغدير فأعجبته احداهن وقال لأولاده اريد ان تزوجونني فلانة هذه!! والح عليهم واستغرب الأبناء هذا الطلب خاصة وأن أباهم شيخ طاعن في السن غير أن إصرار أبيهم وعدم رغبتهم في إغضابه جعلهم ينزلون عند رغبته.
فقالوا للفتاة تزوجيه ونعطي اهلك مهرا طيبا فوافقت ووافق اهلها فخطبوها إليه وبعد أن تهيأت وزفوها إلى الشيخ وضع اولاده في يديها حناء وقالوا اقبضي عليه الى الصباح خوفا منها على اباهم ودخل الشيخ على عروسه الشابة وقضى ليلته عندها ولكنه لم يخرج في الصباح وعندما استبطأه أبناؤه ذهبوا إلى خيمته فوجدوه على فراشه قد ماټ والحناء في يديها فسألوها عن ليلتها فاخبرتهم انها لم يحدث بينهما شيء وأنه ماټ لقضاء ربه فجهزوه وډفنوه.
لتكملة القصة اضغط على الرقم في السطر التالي 👇