close
غير مصنف

يحكى أن هند بنت عتبة

­­ ­وفى الناحية الاخرى كانت ابل ” بنى مخزوم” وفى وسطهم زوجها السابق “الفاكه بن المغيرة ” وحوله رهط من قومه ولكنها ظلت صامتة طول الرحلة تتلقى نظراتهم بصلابة دون خوف.

اخيرا ظهرت جبال اليمن واحست انها ترتجف واقترب منها اباها الذى لاحظ اهتزازها فسألها فى همس متحفز:” ماذا بك” قالت وهى تلتقط انفاسها بصعوبة :” انا بخير ياابتاه لكنى اعرف اننا نستشير بشرا يخطىء ويصيب”.

دخلت هند الى الكاهن

لتكملة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى