close
غير مصنف

قصة جميلة جدًا ✍️ أحد الأزواج يروي :

­­ كم إفتقدت يديها الحانيتين ورعايتها لي وسهرها عليا إلى أن يتم الله شفائي كأنها أمي وليست زوجتي .
وبكيت كما لم أبك من قبل ولم أفتأ أردد يارب إرحمها بقدر ما ظلمتها أنا , وظللت هكذا حتى صرعني النوم ولم أفق إلا على رنين جرس المنبه فإعتدلت في فراشى
ولكن مهلاً
تمتمت بكلمات الشكر لله تعالى . ياآلله ( انه مجرد حلم ، أضغاث أحلام )
لم يحدث شيء من هذا في الواقع
هرعت إلى الغرفة التى بها زوجتى إقتربت منها وقلبي يكاد يتوقف من الفرح
وجدتها نائمة ووسادتها مغرقة بالدموع .
أيقظتها فنظرت إليها بإستغراب لا يخلو من العتاب
لم أتمالك نفسي وأمسكت بيديها وقبلتها
ثم نظرت لها بعين دامعة وقلت لها من كل قلبي
– أنا أحبك ، اكتشفت أني لا استطيع الحياة بدونك .
ولكن مما تبكين يا عزيزتي ؟

لتكملة القصة اضغط على الرقم٥ في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى