غير مصنف
يحكى أن أمراة تزوجت بعد ۏفاة زوجها وكان لديها طفلا من زوجها السابق وكان يبلغ من العمر ثلاثة أعوام انتقلت المرأة إلى منزل زوجها مع أبنها بعد زواجها من الرجل الثاني. وكان غنيا جدا فلم يعترض الزوج على بقاء الطفل في منزله مع أمه
اللهم أستودعتك أبني اليتيم فتكفل به وأحفظه وأعيده لي سالما غانما عاد الزوج من العمل نظر الى زوجتة وجدها سعيدة مطمئنه. تعجب من أمرها كيف تبدو سعيدة ولم يمر علي رحيل أبنها بضع ساعات.
فسألها لماذا أنتي سعيدة ولست حزينة على رحيل أبنك ابتسمت ثم قالت لقد تركت أمر كفالته على من يستطيع راعيته وحمايته وهو الوحيد القادر على فعل كل ذلك دون ملل وكلل ودون أن يطلب مقابل أيضا فقال متعجبا من هو. فقالت الله عز وجل.
فضحك ساخرا فقال العالم في الخارج لا يرحم مسكينا ولا يشفق على جائعا يبدو أنك فقدتي عقلك وبعد مرور سنوات قليلة عاد أبنها لزيارتها وهو يحمل طفلا بيده وأمرأة برفقته. فسلم على أمه. فقالت وهيا في غاية السعادة من هذه المرأة وأبن من هذا الطفل
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي