close
غير مصنف

في إحدى الجامعات بشمال المملكة، انضمت مجموعة من الطلاب للدراسة هناك بحثًا عن بيئة تعليمية أكثر سهولة مقارنة بمدينتهم الأصلية. قرروا الإقامة في قرية قريبة من الجامعة وأصبحوا يتنقلون بين المدينة والقرية خلال عطل نهاية الأسبوع لزيارة عائلاتهم.

تأثر الناس بفيلم القصة وأصبح شعار المنتجع رمزًا للأمل والتغيير الإيجابي. صنعت قصة الشاب والعجوز تأثيرًا عميقًا على العديد من الناس، وألهمتهم للمساعدة والإيمان بالآخرين.

في أحد الأيام، تلقى الشاب رسالة من امرأة تروي قصة عن عجوز آخر تعيش في قرية نائية. كانت العجوز تعـ،،ـاني من الفـ،،ـقر والوحـ،،ـدة ولم يكن لديها أحد يعتني بها. انتقل الشاب إلى القرية ليعرف المزيد عن تلك العجوز ويحاول مساعدتها.

وصل الشاب إلى القرية وتعرف على العجوز التي كانت تعيش في بيت صغير وبسيط. قرر الشاب مساعدتها بتحسين ظروفها المعيشية وتوفير الرعاية الطبية لها. لم يكتف الشاب بهذا فقط، بل قام بإقامة مركز تعليمي للأطفال في القرية ليعلموا القراءة والكتابة ويصبحوا قادة المستقبل.

لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 7 في السطر التالي 

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى