غير مصنف
الرجاء _عدم _البكاء
، وما هي إلا ساعة واحدة كان ممدداً على أرضية الغرفة غارقاً بدم ائه..
عندها أدركت أن الوحدة كفيلة أيضاً بجعلي أنساه هو الآخر.وفي ليلة باردة وجدت تحت وسادته رسالة خائفة قال فيها :
“واصل زيارة أمنا فهي عمياء ولن تفرق صوتنا واصل رعايتها تحت التعذيب ولا تشعرها أن أحدنا قد رحل”
علق بشيء تؤجر عليه