قصة أبني اليتيم وزوجي القاسې
قبلت الأم أن ترى أبنها يعيش حياة مريرة وظلم وحزن وقهر وألم أفضل من أن لا ترأه نهائيا
مضت الأيام وكبر الأولاد وقام الزوج بتسجيل أبنة في أحدث المدارسة الأهليه ورفض بتسجيل ٳبن زوجتة وقال أنا لست والده لكي أهدر أموالي في تعليمة. وفي النهاية هو لن ينفعني ولن يحمل أسمي
أجابت الأم پغضب فقالت نعم ربما لا يكون من لحمك وليس أبنك ولن يحمل أسمك. ولكن هذا لا يعني أن تحرمه من التعليم وتتركة يعيش في ظلام الجهل اليس في قلبك ذرة رحمة وشفقة
فقال لها لقد طفح الكيل لم أعد أحتمل وجوده هنا ولا أريد رؤيته في منزلي
أقترب الصبي الى أمة ومسح دموعها فنظرت ٳليه
فقال لها وهو يبكي لا تحزني يا أمي لا يوجد شيئا يستحق أن تذرفي دمعه من أجله لقد تعبت وأنا أرى ذلك العجوز يقوم بٳهانتك كل يوم من أجلي ومن أجل أن تكوني سعيدة سوف أرحل
وأترك المنزل
لتكملة القصة اضغط على الرقم 3في السطر التالي 👇