قصص قصيرة
رعب_حقيقي في احدى ضواحي دمشق الساعة الثالثة فجرا
– عفوا.. لو سمحت ممكن تنزل تدفشني؟
الزوج ينظر إليه محدقا ثم يزمجر في وجهه:
– أنت تطلعت عالساعة قبل ما تدق الباب.. روح دوّر على حدا غيري يدفشك!
ثم يغلق الباب ويعود إلى سريره. الزوجة تسأله من الطارق فيجيبها.
حينئذ تؤنبه قائلة:
– ما بيصير تعمل هيك مع الزلمة.. هي قلة خير اسمها. بتتذكر لما عطلت فينا السيارة بالبرية تحت المطر، وكيف إجا شب ابن حلال ضل ساعة يدفشنا؟!
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 3في السطر التالي