غير مصنف
عاشت سيدو فرنسية في الجزائر
فلم تستمع لكلامهم وتمسكت بدين الاسلام , فعرضوا عليها انا تأتي فرنسا ويكشف عليها اطباء كبار افضل من اطباء الجزائر !
فسافرت الي فرنسا وهم يعلمون تمام العلم ان لا امل في الشفاء ولكن قصدهم ان تكون عبرة لمن يعتبر ممن اراد ان يسلم ويدخل في دين الاسلام
فراحوا يلفوا بها على الكنائس ويقولوا للناس هذا جزاء من يدخل في الاسلام !
فبكت المرأه بكاء شديد بعد ما عرفت قصدهم
ثم رجعت إلى الجزائر تنتظر الموت على دين الاسلام
وفي ليلة من الليالي فكرت انها لو ماتت ستكون عبرة لمن لم يعتبر من اهل بلدها وسيقولوا انها ماتت لانها دخلت في الاسلام
فتوضأت في جوف الليل وفرشت سجادة الصلاة وقامت الليل تدعو الله :
لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇