انتشرت أخبار عن حادثة هزت الشارع الجزائري بأسره
كانت الثواني تمر كانها ساعات كنت متأكدة أنه المشط الخاص بي كان شعور بالحقد يتملكني وكأن الجنون أصابني . صرت أربط الاحداث و أتخيل صوت خاطفي كان يشبه الى حد كبير صوت زوجي حتى ان مواصفات جسده كانت مماثلة لجسد زوجي .زال شكي وصرت متأكدة من أنه خاطفي سقطت دموعي وصرت اقول لنفسي ماذا فعلت وكيف صدقته وكيف تزوجت بهذا الشخص وكيف لم أعرف حقيقته كل هذا الوقت .قررت قــ#ـتــلــo دون ان أشعره بشيئ
حضرت سكيـ.ـنا وانتظرت عودته وأرجعت كل الاشياء الى مكانها .سمعت طرقا عـLـي الباب يبدو انه قد عاد أسرعت الى الباب وفتحت ⊂خل وابتسمت في وجهه أمسكت معطفه وعلقته وكأن شيئا لم يكن .ذهب الى التويلت ليغتسل وحضرت له مايأكله وجهزت سكـ.ـيني جلس عـLـي الطاولة وسألني ماذا فعلت ليوم كنت أقف خلفه والسكين في يدي أجبته نظفت المنزل ووجدت بعض الأشياء القديمة توقف عن الأكل فجاة يبدو ان شكي كان في محله وكان سيدير رأسه لينظر الي فقمت بنـ.ـحر عنقه بالسـ.ـكين ليسقط عـLـي الارض والدمـ.ـاء تملأ المكان .
لتكملة القصة اضغط على الرقم 7 في السطر التالي 👇