غير مصنف
خرج الحجاج بن يوسف ذات يوم للصيّد فرأى تسعة كلاب إلى جانب صبي
فقال الغلام: لا قرّب الله دارك ولا مزارك فما أكثر كلامك وأقل إكرامك. فما أتم كلامه إلا والجيوش حلّقت عليه من كل جانب فأمرهم الحجاج أن يحملوه إلى قصره.
فجلس في مجلسه والناس حوله جالسون ومن هيبته مطرقون وهو بينهم كالأسد، ثم طلب إحضار الغلام،
فلما مثل بين يديه، رفع الغلام رأسه وأدار نظره فرأى بناء القصر عاليا،ً ومزينًا بالنقوش والفسيفساء وهو في غاية الإبداع والإتقان.
لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇