غير مصنف
ٳمرأة تروي قصتها مع فقر زوجها
لقد كنت أخفي دموعي عندما رأيت حالتكم المحزنه وسوء ظروفكم ..
ومن أجل ذلك قررت أن أتركها لوجه الله ..
ولكن عندما عدت الى منزلي. فٳذا بهاتفي يرن .وكان الرقم غريبا
أجبت وكانت المفاجأة لقد كان المتصل من مكتب أكبر المستشفيات في المدينة كنت قد قدمت لديهم منذ أربع سنوات. من أجل الوظيفة ولكن طلبوا مني أن أترك لهم بيانتي ومعلوماتي الشخصية وقالوا أنتظر الرد. أنتظرت طويلا ولكن لم يأتي أي ردا حتى فقدت الأمل وحينها وقررت أن أعمل ممرضة في عيادة صغيرة ..
حتى فاجأوني بالرد على الموافقة وأصبحت الأن دكتورة ولادة في المستشفى
تقول المرأة لقد أندهشت من كرم الله وعطاءه ..
لقد تركت ثمن عملها لوجه الله وأكرمها الله بتحقيق ما كنت تتمناه ..كم أنت كريم يا الله
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 10 في السطر التالي