وحينما بلغ العجوز من العمر ثمانين عامًا، حدث شيء غريب، وبدأت إشاعة عجيبة في الانتشار:
– “الرجل العجوز سعيد اليوم، إنه لا يتذمّر من شيء، والابتسامة ترتسم على محيّاه، بل إن ملامح وجهه قد أشرقت وتغيّرت!”
تجمّع القرويون عند منزل العجوز، وبادره أحدهم بالسؤال:
– “ما الذي حدث لك؟”
وهنا أجاب العجوز:
لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇