يترك نفسه على طبيعتها من غير تكلف لحبس الخارج، لقوله صلى الله عليه وسلم: لا ضرر ولا ضرار. أخرجه ابن ماجه.
وانظر الفتوى رقم: 132948، لبيان ما يعتبر سلسا من خروج الريح وما لا يعتبر سلسا، وللفائدة يرجى الاطلاع على الفتوى رقم: 164409.
والله أعلم.
يترك نفسه على طبيعتها من غير تكلف لحبس الخارج، لقوله صلى الله عليه وسلم: لا ضرر ولا ضرار. أخرجه ابن ماجه.
وانظر الفتوى رقم: 132948، لبيان ما يعتبر سلسا من خروج الريح وما لا يعتبر سلسا، وللفائدة يرجى الاطلاع على الفتوى رقم: 164409.
والله أعلم.