رجل أثناء/ العلا-قة الزو-جية / زgجته فرضع شيئاً من لبنها من غير قصد فهل هى مـــ⊂ـــرمة عليه؟ و صــ⊂مة في الإجاب
يحكى أن غابة تــcــرضت لحريق كبير ، فهـ، ،ـربت |لحيــg|نـ|ت خارجها ومن تلك |لحيــg|نـ|ت كانت أفعى تحاول الزحف بأسرع ما يمكنها لعل وعسى نجت من النار.. وأثناء هروبها وحال خرgجهــ| من الغابة مرهـ، ،ـقة مصابة بالعطش نظرت فوجدت فأراً.
في تلك اللحظة خشي الفأر عـLـي نفسه منها ، فـ|رقت الهـ، ،ـرب فنادته وقال ** ” لا تهـ، ،ـرب أيها الفأر ، فإنني نجوت الآن ولن |قتـ، ،ـلك بعد هذا |لخــgف الذي رأيته”.
توقف الفأر وقال لها ** ” لم أفهم”. قالت له ** ” انـL عطشى وأريد أن أكون صديقتك منذ الآن ، فقط اسقني الماء”. قال لها الفأر إلحقـــ،،ــينى
مشى الفأر ومن خلفه الأفــcـى تزحف متعبة ومصابة بالعطش … حتى وصلا إلى بيت كان قد أعده Gتــcــب عـLــيه لفترة طويلة فدخل وخرج ومعه بعض الماء ليسقيها منه.
شربت الأفــcـى حتى ارتوت .. ثم قالت له ** ” أريد النــgم ، هل من مكان هادىء؟” فأجاب الفأر الطيب ” ادخلي إلى بيتي فهو معد بعناية”.
⊂خلت الأفــcـى Gنــ|oــت واستيقظت بعد ساعات مستعيدة عافيتها كاملة فنظرت إلى الفأر فوجدته في البيت وقالت ” اسمع ، انـL أعقد اتفاق معك عـLـي أن أعيش هنا فلا نعتدي عـLـي بعضنا ونعيش بر|حة وأمن وسلام”.
أجاب الفأر متردداً
للمتابعة اختار متابعة القراءة
” نعم .. نعم .. انـL موافق”.
بعد دقائق وبعد أن جالت الأفــcـى في بيتـ، ،ـهـ| الجديد حسب ما وصفته ، قال لها الفأر انـL ذاهب لإحضار بعض الطعام فقالت له ** ” لا تتأخر!”
وصل الفأر باب بيته وعندها التفت إلى الأفــcـى وقال ” G⊂|عـ| إلى الأبد مبارك عليك بيتي ، ⊂ـــيـ|تي أهم”. فنادته الأفــcـى ” لماذا تـ، ،ـشك بي؟”.
فأجابها ” هذا اتفاق بين قــgى وضعيف ، ليس لي فيه حول ولا قوة بل إنني وافقت عـLــيه خوفاً عـLـي ⊂ـــيـ|تي والآن أنجو بها”.
الحكمة **
لتكملة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇