القصة حقيقة

القصة حقيقة يجلس مع زوجته في الغرفة الصغيرة التي على جانب المقبرة يتناول الغذاء معها...عدة طرقات على الباب....نهضت زوجته لترى من الطارق عندما فتحت الباب لم تجد أحد...أعتقدت أن الطارق كان قطة جائعة أو كلب وعندما لم يفتح الباب قد مشو من عادتها تقوم بأطعامهم وعندما يجوعون يطرقون على الباب طرقات خفيفة. ...عندما عادت إلى مكانها طرق الباب من جديد....نهض هو ولكن أيضاً لم يجد أحدً لتكملة القصة اضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇 عاد بغضب وهو يتمتم بنوع من الشتائم....طرق الباب من جديد نهض على الفور وأتجه نحوه وفتحه بسرعة وجد شخص يقف خلفه....أخبره بأنهم أحضرو جثة كي يقوم بدفنها...طلب منه أن يسبقه بينما يحضر معداته ويلحق به...وبالفعل فعل ذلك كان عدد الاشخاص اربعة فقط شعر بغرابة الحارث ولكن لم يتفوه بكلمة قرر أن يتأكد من الملفات ويقوم بدفن الجثة بمقابل القليل من المال ويذهبون ....وعندما نزل إلى القبر وأخذ منهم الجثة رفع رأسه ولكن لم يجد أحد الاربع أشخاص أختفو بلمح البصر....أعتقد بأنهم فرو هاربين كي لا يدفعو له على الرغم من أن ملفات الجثة كانت مصدقة من المستشفى باستلامهم الجثة...قام بدفنها وعاد إلى زوجته....في المساء مثل عادته اللعينة أخذ المصباح وذهب إلى القبر الجديد لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇 كي يقوم بسرقته على الرغم من أن زوجته كانت دائماً على عراك دائم معه بسبب تلك الافعال وهو لم يكن يبالي لها....وبالفعل قام بفتح القبر وهو يضيئ بالمصباح لمح أنعكاس لمعان بسبب الضوء من فم الجثة...وعندما قام بفتح فمها على أخره وجد سنة ذهبية أخرج من جيبه اداة كي يقوم باقتلاع السنة بها....وهو يقتلع السنة قامت الجثة بفتح عيناها ونظرت له ترك كل شيء من يده وفر هارباً إلى غرفته و أغلق الباب خلفه والعرق يتصبب من كل أنحاء جسده بسبب الخوف خرجت زوجته على الفور وهي تقول له ان يخبرها بما حدث كان يقول لها بكلمات متقطعة لم تفهم منها شيء....في الصباح خرج مسرعاً كي يلحق ويقوم بأغلاق القبر الذي تركه مفتوح قبل أن يأتي أحد ويكشفه على حقيقته وعندما وصل تمسمر في مكانه لأنه وجد القبر مغلق وكأنه لم يفتحه في الليلة الماضية...ظن بأنه كان حلم....فتح القبر كي يتأكد ولكن لم يجد الجثة من الأساس وكأنها تبخرت.....وهو يخرج لخارج القبر وجد سيدة تقف أمامه لم تكن ملامحها غريبة أنها تعود للجثة نفسها.....قامت السيدة بضربه على رأسه بحجر كبير حتى أغمى عليه.....أستيقظ على صوت زوجته وهي تيقظه ليتناول الغذاء....نهض بخوف غارق بعرقه وهو يحمد الله أنه كان مجرد حلم...وقرر من بعدها أن لا يقوم بنبش القبور وسرقتها القصة من وحي الخيال