غير مصنف
من القصص الجميلة والرائعة

وكل ما وتتمني فوافقت ووافق اهلها فخطبوها إليه وبعد أن تهيأت وزفُّوها في موكب عراسي إلى الشيخ
وضع اولاده في يديها حناء وقالوا اقبضي عليه الى الصباح خوفاَ منها أن تقتل اباهم.
ودخل الشيخ على عروسه الشابّة وقضى ليلته عندها ولكنه لم يخرج في الصباح وعندما استبطأه أبناؤه ذهبوا إلى خيمته فوجدوه على فراشه قد مات والحناء في يديها فسألوها عن ليلتها فاخبرتهم انها لم يحدث بينهما
لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇