close
غير مصنف

قصص حقيقية عن الكنوز

تظل البحار حاضنة للأسرار ومن كنوز العالم السفينة سانتا وهى سفينة أميركية تعرضت كغيرها من السفن للكوارث الناتجة عن الأعاصير، وكان ذلك في المحيط الأطلسي، وكان على متنها كنزاً كبيراً قدّر بنحو 8.1 مليون بيزو، و77 حقيبة معبأة بالألماس، و49 حقيبة معبأة بالزمرد، ظلت هذه السفينة حلم العثور عليها يراود جميع الأمريكيين ولكن كل جهودهم باءت بالفشل، ولم يُستدل على مكان الكنز المفقود حتى يومنا هذا.

طوق ذهبي

منذ قديم الأزل وتستخدمن النساء الحلى والمجوهرات في الزينة وهذا الطوق من الذهب الخالص بمعني عدم اختلاط أي مواد أخرى له كالنحاس أو خام الفضة وكان يستعمل للزينة رغم أنه ثقيل الوزن بشكل مبالغ فيه، ويوجد عند نهايته من الجانبين ، فارس على ظهر جواد من الذهب وهذا الكنز الغالي رغم صغر حجمه وجد في عام ٤٠٠ قبل الميلاد ، وتم تثمينها من قبل علماء الاثار بأكثر من نصف مليون دولار لقيمتها الأثرية والذهبية وروعة صنعها وتم استخراجها من دولة اوكرانيا ولكن استحوذ عليها الروس، وهو حاليا في متحف الايرمتاج في مدينة بطرسبرج ، في روسيا .

إس إس أيلاند كنز البحر الكبير

كارثة لم يكن على علم بها كل ماتنى سفينة إس إس وكان ذلك بسبب الطقس في إحدى رحلاتها في عام 1901، وكان الغرق كارثة ناتجة عن عدم معرفة المنطقة التي غرقت بها السفينة ولكن هذا لم يمنع الكثيرين من تتبعها والبحث عن آثارها؛ اعتقاداً منهم بأنها كانت تحمل على متنها كنزاً مالياً قدّر بنحو 250 مليون دولار، وهو مبلغ كبير جداً في ذلك الوقت، وتم العثور على السفينة في عام 2012، ولكن في ذلك الوقت لم يجدوا سوى حطام في قاع المحيط ، ولكن المفاجأة كانت أن الكنز لم يكن من ضمن هذا الحطام، ليعود الباحثون من جديد للتأكيد أن الكنز ربما تحرك من السفينة وخرج منها وانتقل بفعل التيارات البحرية لمكان آخر مجهول، حيث إن السفينة نفسها يعتقد أنها تحركت ولم تغرق أساساً في المكان الذي وجدت فيه

الحصان الذهبي بأوكرانيا

من اجل التفاصيل اضغط ع رقم 5👇👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى