غير مصنف
كان العرب في الجاهلية يحتكمون إذا اختلفوا إلى رجل يقال له : عامر بن الظَّرِبِ العدواني…
كان العرب في الجاهلية يحتكمون
إذا اختلفوا إلى رجل يقال له :
عامر بن الظَّرِبِ العدواني…
(مشرك على جاهليته)
جاءه مرة وفد من إحدى القبائل
فقالوا له : يا عامر وجدنا بيننا شخص له آلتين آلة للذكر وآلة للأنثى ، ونريد أن نورثه ، فهل نحكم له على أنه أنثى
أو نحكم له على أنه ذكر ؟
لتكملة القصة اضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇