غير مصنف
تيمورلنك الكارثة التي حلت على العثمانيين ..
ولقد كان موت السلطان بايزيد الأول في الأسر لدى تيمور لنك كارثة كبرى على المسلمين؛ حتى إن تيمورلنك قام بفتح بعض البلاد الساحلية الشامية وانتزعها من أيدي فرسان القديس يوحنا؛ محاولًا بذلك أن يُبَرِّر موقفه أمام الرأي العام الإسلامي، الذي اتهمه بأنه وَجَّه ضربة شديدة للإسلام حين قضى على الدولة العثمانية وقضى على السلطان المجاهد الصاعقة بايزيد الأول.