غير مصنف
يَروي الإغريقُ في حِكاياتِهم الشَّعبيَّة : إنّ ا سَداً قَد كَبُرَ في السِنّ ورَقَدَ مَريضاً في كَهْفهِ مُحتفظاً ببَعض قوته !أ جاءَتْ جميعُ الحَيوانات لتَتَضامَن مَع ملِكِها إلا الثعلب.
هذا هو الترتيب، سُلَّمٌ له درجات، وكل درجةٍ تشي بمثلها عند من هو أعلى منها، وبالمقابل تستقبل الوشايات من هي أدنى منها !
الكثير من البشر يعتمدون في وصولهم على عرقلة الآخرين أكثر مما يفكرون في عبور الطريق !
والكثير من البشر خطتهم الأولى تكسير مجاذيف الآخرين وليس التفكير في زيادة سرعة قواربهم !
والكثير من الناس يعتقدون أن إسقاط سمعة الآخرين بإمكانها أن تُحسِّنَ سمعتهم !
هذا هو دأب الفارغين، يحسبون كل ناجحٍ تهديداً صريحاً لهم، لأنه بنجاحه يكشفُ دون قصد منه مدى فشلهم
لتكملة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇