هيا عودي الى النوم وفي يوم التالي استيقظت فاطمة ولم تجد اختها نجود بقي في اتصل مع ابوها الذي لم يهتم بها وقال سوف تعود قريبنا الى البيت فرادت عليها فاطمة وهي في منتهى الغضب هل انت ابي اين ابي حقيقه الذي كان يحب بنتها ثم ابدات تبكي لترى زوجة أبيها وهي تضحك بكل سخرية وبعد مرور شهر عادة نجود الى البيت
وهي في هيئة جديد ومختلف حسب ما تقول فاطمة تن اختها نجود كانت نحيفة جدا وكأنها من بلد افريقي وعينها غرفة في سود بسبب التعب كانت شكلها غير طبيعي لم تتقبل فاطمة اختها حتى انها لم تستطع أن تتحدث معها طوال الوقت كانت دائما ما تتحدث مع زوجة أبيها
فستغربت فاطمة من تصرفاتها غريبه وفي احد الايام كانت فاطمة جالست في غرفتها بعد ما خرج الاب مع زوجته الى مطعم بينما كانت فاطمة تتذكر كيف تغيرت ملامح اختها فجاءة شعرة بشئ مثل طارق على النافذة وعندما نظرت من النافذة لتجد اختها نجود التي كانت عبار عن مخلوق غريب ومرعب مثل الوحش ماجعلها تصرخ بصوت عالي الى أن جاء كل الجيران وتم نقلها الى بيت جدها في مدينة الدمام
عاشت هناك حت ماتت
