غير مصنف
قصة حقيقية يرويها شخص يقول:
_أبي لم يقصر معي يوما، عشت معه لم يرفض لي يوما طلبا أردته، وأخي كان سندا لي، بل بالعكس كان يفضلني عن بقيت أخوتي، ولكن ما أفعله لا ينبئ أني لا أحبهم، بل هم في قلبي الي أن ألقي الله ورائهم، اما زوجي فكان كل شيء بحياتي، كان بمثابة أخ وأب، فكان هو نصف روحي، الذي ألقاه في كل شيء، كان يحزن ليحزني، ولا يرضي يوما بأن أنام وبخاطري شيء يحز في نفسي، كان ودودا يراعي الله فيني، وما رأيت غير الخير منه والكرم، وما رأيت غير العطاء… العطاء في الحب، وفي الغيرة، وفي الاهتمام، الا يحق أن ينال أهتمامي بعد أن غاب عني، بل أنه سيظل في مقدمة أهتمامتي الي الابد.
حتي أني أحسست بأن زوجها، سيقوم من قبرة، غيرة وحبا علي زوجته، وهي تحدثني .
@ما تعليقك علي هذه القصة .
لا تمضي قبل متابعتنا فضلا ، للمزيد من القصص الشيقة والمفيدة ❤️
قصة_وعبرة