.. قصه حقيقيه.. 👇 من حوالي خمس سنين توفي زوج أختي وأولادها الثلاثه في حادث سير علي إحدي الطرق السريعه الخبر نزل علينا كلنا كالصاعقه وكانت صدمة كبيرة لينا كلنا وخاصة لأختي إن أولادها وزوجها يموتوا سوا ، مستحملتش الخبر وإنهارت وحصلها تشنجات

­­ ­ضربت فرمله العربية جامد وبصيت في الإزاز إللي أدامي لقيت سمر قاعده في الكرسي إللي ورايا ..منظرها دموي بشع خوفت ونزلت من العربيه وبعدت شويه
بس جمعت اعصابي وقولت ارجع العربيه اشوف في ايه
راجع خطوه بخطوه وعيني علي ازاز العربيه الخلفي وقربت من العربيه وفتحت الباب بسرعه مش لاقي اي حاجه ومفيش اي أثر لحد موجود معايا في العربيه قولت اكيد دي تهيؤات .
طلعت الموبايل واتصلت علي مراتي اطمن عليها
الو حبيبتي انتي كويسه.قالتلي انا بخير الحمدلله العشا جاهز يلا متتاخرش لسه هقولها مش هتاخر السكه قطعت
اتصلت تاني غير متاح اتصلت تالت جرس ومحدش بيرد القلق والتوتر زاد عندي.
ركبت العربيه بتاعتي وجريت بيها بسرعه وانا في السكه بحاول اتصل علي مراتي لحد مافتحت عليا اخيرا قولتلها في ايه قالتلي بصوت واطي انا خايفه اوي قولتلها في ايه قالتلي حد خبط عالباب بفتح ملقتش حد قفلت بسرعه ورجعت علي جوه لاقيت علي مرايا الصاله دمي في رقبتكم……وصوره المرحومه اختك جنب الكلام
جريت علي اوضه النوم وقفلت علي نفسي قولتلها خليكي زي مانتي انا داخل عالعماره جريت خبط فتحتلي واترمت في حضني من الخوف طمنتها وقولتلها متخافيش انا جنبك قالتلي مش هقدر اعيش دقيقه واحده وديني عند ماما هديتها وقولتلها حاضر هبعتك يومين اعصابك تهدي فيهم تعالي وريني فين الكلام ده
قالتلي تعالي ولسه بتشاور مفيش اثر لاي حاجه قالتلي والله العظيم الكتابه كانت هنا……
قولتلها حضري نفسك بكره هنروح لماما …..

لتكملة القصة اضغط على الرقم 9 في السطر التالي 👇