غير مصنف
قصة واقعية تقدم لى شاب غنى من عائله غنية كبيرة ومع ذلك الشب هو طبيب

اهل زوجي سعيدين بى دوما وفخورون بى.يعاملوننى الطف معامله.ويتوددون لى دائما.شعرت أنى ابنتهم شعرت أن (حماى وحماتى) هم امى وأبى فعلا
ولكن رغم كل ذلك النعيم كان ينقص شىء مهم جدا وكلما شكوت لاحد منه أخبروني انى طماعه ولا احمد الله
أنا لم أشعر مع زوجى بأى مشاعر لى لا أشعر بوجوده معى
يحضر زوجى إلى البيت بعد طول غياب فلا يشعرني بحبه لى لا يشعرنى بأهمية في حياته
أشعر أنى قطعه من الاثاث فى البيت. أشعر أنه لا يهمه وجودى من عدمه وإذا شكوت إليه يقول لى:هل ينقصك شىء ؟!أنا أحضر لك كل شيء فى البيت
.فى الحقيقة أنا ينقصني ذلك الشئ ينقصني الشعور بالحب ينقصني الشعور أننى زوجه .زوجى لا يبالي بى اطلاقا لا يتحدث معى اطلاقا .لا يسأل على ويتجاهل وجودى دائما
اذا تحدثت معه أشعر نفور شديد منه
لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇