قصة رائعة كان لأحد التجار ولدين ولد وبنت إسمها وجدان توفيت أمهما فرباهما أبوهما أحسن تربية

_ إدا لم يفضح أولا سيكون بطل في نضر الناس و سيقولون قتلناه يسبب الفضيحة . يا أبي سؤوقعه في مكيدة أترك الأمر لي فكل شيء محسوب . كتبت رسالة إلى المؤذن
مرحبا أنا عبير إشتقت إلى صوتك مند أن غادرت البلدة و أنا مهمومة مغمومة لم أعرف بأني مغرمة بك إلا بعد علمي بقرب موعد وصول أبي من الصفر وهربي لبلدة أخرى . لقد كنت أطرب بأذانك الدي يسكن الجوارح و العقول ، أنا الأن
في منزل خالتي رغم توفر كل شيء إلا أن الفراغ الذي تركته في لم يملأ أريد أن ألتقيك و أشفي غليلي و أطرب عقلي و روحي أنضر إلى القمر يوميا لكي أرا وجهك فيه . إدا كنت مازلت تبادلني نفس الشعور نلتقي أمام منزل أم حمزة لليلة لأني لم أقطع تواصلي معها بعد أن سمعت مرض أبي جأت أطمأن عليه من بعيد و أن الجارة لن تكون في البيت في هده الليلة و سأكون وحدي في البيت .
إدا وصلتك رسالتي إعطني إشارة من الأذان أفهم الجواب .
لتكملة القصة اضغط على الرقم 10 في السطر التالي 👇