close
غير مصنف

قصة_راعى_الغنم

­­
.سأعذرك هاته المرة لكن احسبيها مرة اخرى لانني لست من النوع الذي يترك الاخطاء تتكرر اهذا مفهوم .
اجل اجل سيدي اعدك بذلك لن يتكرر مرة اخرى وعند وصولها الى الباب نادى بإسمها استدارت فقال شكرا لك .!!! على ماذا سيدي لا شيئ اغلقت الباب وراءها وهي تستغرب من شكره لها .وعنا رفعت رأسها وجدت جل الموظفين ينظرون اليها .وكلهم حيرة لانهم لم يسمعوا صيحاته المألوفة ذهبت وجلست على كرسييها وبدأت العمل كأول يوم لها لتغيير حياتها
بدأت العمل وكلها عزم وتفاؤل لتغيير حياتها كيانها وحتى طبعها للكبر والتكبر الغرورهي صفاتها اصبحت كلها ابتسامة جمال وتعاون كانت تحت مجهر الرئيس يناديها يستشيرها في كل صغيرة وكبيرة لاحت غيرة الموظفين ظلالها على مكانتها اصبح القيل والقال ولكنها لا تعلم ما يحاك ضډها وكلما زادت مظالم من حولها زاد تعلق الرئيس بها وكان كل مرة يقوم بتقويمها لا تقيمها وفي يوم من الايام جاءت الى العمل كعادتها

كان الحزن يعتريها وي فيها الجمال الرباني .عنا نادى عليها وډخلت كانت عيناها محمرتان من شدة صباح الخير سيدي صباح الانوار نظر اليها ولم تنظر له كعادتها كأنها رمته بسهام ال قال مابك ..لا شيئ سيدي احس پتعب فقط قال هل تريدين راحة من العمل لا سيدي لا استطيع ان تخصم ايام راحتي فأنا احتاج كل فلس اجنيه كي اعيل به عائلتي .قال هل تريدين سلفة من المؤسسة نعم سيدي فقد ترددت في سؤالك قبلا لانني احتاجها لعملېة امي فهي طريحة الڤراش قال كم المبلغ قالت كذا !!

لتكملة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى