غير مصنف
قبل معركة أحد قام أحد الكفار بحفر حفره وجلس أيام يحفر فيها ويقول : لعل محمد يمر من عندها ويسقط فيها

يقول الصحابة: لما راينا ابوعبيده سقطت أسنانه والله لقد راينا جمالا” فى وجهه لم نراه من قبل ، أكراما” من الله له لانه هو الذى أستطاع خلع الخوذة من وجه النبى ،
وجلس النبى يمسح الدم من وجهه الشريف والصحابه حوله ،
كل ذلك من أجل أن يصلك هذا الدين اليوم وأنت معزّز
و منعّم، فأكثروا من الصلاة عليه.
اللهم صل وسلم وبارك عليك ياسيدي يارسول الله.