close
غير مصنف

قصة_سورة_آل_عمران

­­ ­

بعد موت ابوها عمران .. وامها طبعا كبيرة في السن .. بقوا يتخانقوا مين اللي يكفلها لان ابوها كان معلمهم وكان من كبار علماء بيت المقدس.
فاتفقوا انهم هيقفوا عند النهر ويرموا اقلام ..
و ده وفاء لأبوها لانه كان بيعلمهم بالاقلام .. واخر قلم تيار النهر يجرفه هو ده اللي يكفلها ( يعني اخر قلم يوصل الشط ).
و رموا .. كل الاقلام تجري وقلم سيدنا زكريا يقف ف مكانه ميتحركش .. طب نعيد تاني .. برضوا ميتحركش .. لحد تالت مرة بقي كفلها سيدنا زكريا ☺
(وَمَا كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يُلْقُونَ أَقْلَامَهُمْ أَيُّهُمْ يَكْفُلُ مَرْيَمَ وَمَا كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يَخْتَصِمُون)….
وبدأت مريم تشوف الملائكة وتخاطبهم كمان..
(وَإِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاكِ وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفَاكِ عَلَىٰ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ)
دي كمان بقت تشوف سيدنا جبريل .. و دي منزلة عالية جدا..
دلوقتي خلاص ستنا مريم بقت جاهزة للمعجزة >>>>
هيدخل لها سيدنا جبريل المحراب علي هيئة بشر وهيقولها علي المعجزة…. انك هتحملي وتلدي وانت عذراء..!!
( فَأَرْسَلْنَا إِلَيْهَا رُوحَنَا فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَرًا سَوِيًّا)
(قَالَتْ إِنِّي أَعُوذُ بِالرَّحْمَٰنِ مِنْكَ إِنْ كُنْتَ تَقِيًّا)
لتكملة القصة اضغط على الرقم 6 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى