غير مصنف
صبر ايوب؟

استحى من الله أن يطلبه الشفاء و أن يرفع عنه البلاء فقال كما جاء في القرآن الكريم:
“ربي اني مسني الضر و انت أرحم الراحمين”
فجاء الأمر من من بيده الأمر:
“أركض برجلك هذا مغتسل بارد و شراب”
فقام صحيحا و رجعت له صحته كما كانت
فجاءت زوجته ولم تعرفه،
فقالت: هل رأيت المريض الذي كان هنا؟
فوالله مارايت رجلا أشبه به إلا انت عندما
كان صحيحا؟
فقال: أما عرفتني!
لتكملة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇