غير مصنف
قصة ترويها احد الناجين من فيضان درنة

فإذا ركبوا في الفلك دعوا الله مخلصين له الدين فلما نجاهم إلى البر إذا هم يشركون
وجاءهم ٱلۡموۡج من كل مكانٖ وظنوا أنهمۡ أحيط بهمۡ دعوا ٱلله مخۡلصين له ٱلدين لئنۡ أنجيۡتنا منۡ هذهۦ لنكونن من ٱلشكرينفلما أنجاهمۡ إذا همۡ يبۡغون في ٱلۡأرۡض بغيۡر ٱلۡحق!
يا ويح نفسي إن هي عادت للتبذير والإسراف!
أتممنا صلاة الفجر
انتظرنا الشروق
توقف المطر
منسوب المياه قل
الرياح توقفت
أردد اللهم دفئا وسلاما
اللهم لا غيم اللهم شمس مشرقة.
أشرقت الأرض بنور ربها و سجل على أنه يوم عالمي
لم يرى من قرون عدة.
نزلنا للسطح أسفل تنك المياه.
نظرت للاسفل لشارعنا
فكان الډمار!
وكانت ءاية ربي في قوم عاد حقا فأصبحوا لا ترى إلا مساكنهم
لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇