غير مصنف
قصة واقعية
هل سأكون وحيدة خارج البيت في الحوش ، دون أن أتمتع بالحديث مع إبني وأطفاله ، وأأنس بكلامهم ومرحهم ولعبهم عندما أعجز عن الحركة ؟
ومن سأكلم حينها ؟
وهل سأقضي ما بقي من عمري وحيدة بين أربع جدران ، دون أن أسمع لباقي أفراد أسرتي صوتاً ؟؟
أسرعت ونقلت أثاث الغرفة المخصصة لأستقبال الضيوف والتي عادة ما تكون أجمل الغرف وأكثرها صدارة في الموقع … وأحضرت سرير عمها ( والد زوجها )..ونقلت الأثاث المخصص للضيوف إلى غرفته خارجاً في الحوش
تكملة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇