close
غير مصنف

دخل الزوج يوما الي بيته في غير اوقات رجوعه

­­
وفي يوم من الأيام، توفيت الزوجة بشكل مفاجئ، وكما يقول الناس، فقد أصيبت بسكتة قلبية. كان الزوج حزينًا ومنهكًا بفقدانها، ولكنه كان مطمئنًا أيضًا، لأنه كان قد تمكن من تصحيح الأمور وأعاد بناء علاقتهما قبل رحيلها.

تأكد الزوج من أنه أدين بجريمته وخيانته، وعاش بسلام مع وجدانه بعدما قدم الغفران لزوجته وحقق التوبة. وهكذا، أصبح الريال الذي أعطاه لوالد زوجته رمزًا للتغيير والتوبة والقدرة على الشفاء.

وها هو الزوج الآن، يختتم قصته أمام أهلها وأهله، ويسلم الريال لوالد زوجته قائلًا: “وهذا هو الريال، إجر ابنتكم، لعل الله يرزقكم به ويغفر لنا جميعًا”.

تأمل الجميع في كلماته، وغمرتهم مشاعر العمق والتأمل. فقد تعلموا أن الخيانة والمحن ليست نهاية القصة، بل يمكن أن تكون بداية للتغيير والتوبة والمصالحة.

لتكملة الموضوع اضغط على الرقم 6 في السطر التالي👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى