قصة القرية المفقودة

­­ ­

اصبحت فكرة التخلص من اللعنه ودفن اصدقائهم هي المسيطره علي عقولهم ظلو يفتشون عن اي دليل يوصلهم لحل لغز اللعنه
ولحسن حظهم وجدو بيت في القريه مكتوب عليه مخصص للأسرار انتظرو حتي جاء الليل وكانت القريه في هدوء تام ودخلوا البيت من شباك المطبخ كانت توجد مكتبه صغيره مغلقه بباب من الازاز ومكتوب عليها قصه القريه المفقوده بقلم الناجي الوحيد

ااقتربا عمار ومحمد من المكتبه وقامو بفتحها كان يوجد بها عشر لفات من ا لورق مثل الكتب وكل كتاب مكتوب عليه تاريخ والذي لفت انتباهم الكتاب الذي مكتوب عليه الحقيقه باختصار مع علاجها اخذوا الكتاب وبدئو يقرئون ما بداخلو وكان مكتوب التالي
انا محسن كان هذا بيتي واعيش به في راحه تامه الي ان جاء اليوم التي اتت به امرأه من بلد عربي وسكنت بالقريه كانت محترمه ولطيفه وكل سكان القريه يمدحو بأخلاقها لكن سرعان ما تحول الملاك لشيطان في يوم وجدتها خارجه من البيت ترتدي فستان زفاف وممسكه بشمعه وتنادي علي الجيران وتخبط علي البيوت وتقول تزوجت شيطان تزوجت اقوي شئ علي الارض انا لا بد ان اعيش كانت من حول عيونها اسود اسنانها فيها نقط كثيره سوداء اظافر ايديها سوداء كانت مرعبه بالنسبه لنا
وبعدها عادت البيت ظنو ا الجيران انها جنت لكن كل ليله بعد 12منتصف الليل لو تواجداي شخص بشوارع القريه كان يظهر له خيال كبير طويل جدا كان كفيل ان يغلق الشارع

بدئوا سكان القريه يعرفو ان كلامها حقيقي وان هذا الخيال هو الشيطان الذي تزوجها وكل من حاول الوقوف امامو او امامها كان يتوفي ويتحول بيته لقبر ويدفن به كان موتهم طبيعي الي ان قرر اهل القريه الي ان يأتو بشيخ نهار ا وليس ليلا لان قوتها تزاداد ليلا
جائو بالمرأه وقيدوها بوسط القريه واشعلو النار حولها وبدء الشيخ بقرءاة الرقيه الشرعيه علي مياه ووضعها ببخاخه مياه وبدأ يقرا وعندما تصرخ يلقي عليها بالماء من البخاخه الي ان تكلم الشيطان

لتكملة القصة اضغط على الرقم 7 في السطر التالي 👇