غير مصنف
كان لعبد الله بن الزبير- رضي الله عنه- مزرعة في المدينة مجاورة لمزرعة يملكها معاوية بن أبي سفيان- رضي الله عنهما- خليفة المسلمين في دمشق
بكى حتى بلّ لحيته بالدموع، وسافر إلى معاوية في دمشق وقبّل رأسه،
وقال له: لا أعدمك الله حُلماً أحلّك في قريش هذا المحل.
دائماً تستطيع إمتلاك القلوب بحسن تعاملك وحبك للغير..
وتذكر دوما بأن :
• من ابتغى صديقاً بلا عيب، عاش وحيداً
• من ابتغى زوجةً بلا نقص، عاش أعزباً
• من ابتغى قريباً كاملاً، عاش قاطعاً لرحمه!
فلنتحمل وخزات الآخرين حتى نعيد التوازن إلى حياتنا
إذا أردت أن تعيش سعيدا:
فلا تفسر كل شيء
ولا تدقق بكل شيء
ولاتحلل كل شيء
فإن الذين حللوا الألماس وجدوه ((فحمــا))…
لا تحرص على إكتشاف الآخرين أكثر من اللازم ، الأفضل أن تكتفي بالخير الذي يظهرونه في وجهك دائماً ، و اترك الخفايا لرب العباد..
و قد قال عمر ابن الخطاب رضي الله عنه:
لو اطّلَعَ الناس على ما في قلوب بعضهم البعض لما تصافحوا إلا بالسيوف..
للمزيد من القصص والروايات الشيقة